١- من الحكمة تدبير الأمور لما هو صالح ديني أو صالح دنيوي للمؤمنين مع عدم ترتب مفسدة في ذلك .
٢- وقد قرر أكبر من ذلك ما ورد في النصوص والفتاوى في تولي منصب في الدول الوضعية .