الاستفتاءات

الزكاة الزكاة

الفقر والغنى في مستحق الفرائض المالية

الجواب :

١- ليست الملكية الفعلية مدارا مادام التملك لبقية المصرف ممكنا وقوعه بالقوة لاحقا لبقية حاجيات النفقة .

٢- نعم لو افترض الجزم والقطع بامتناع وصول مال آخر له لكان فقيرا بلحاظ حاجياته المستقبلية في بقية العام .

٣- فالغنى لا يكفي فيه وجود المال لتأمين حاجيات بعض السنة بل اللازم توفر المال ولو تدريجا لكامل السنة .

٤- نعم لا يشترط توفر ووجود المال فعلا بل يكفي التدريجي ، كما أن الوجود الفعلي لغالب العام دون كامله مع القطع بعدم تجدد تتمة لبقية العام يحقق الفقر بلحاظ بعض العام ولو لاحقا .

زكاة الفطرة

الجواب :

مادام العزل حصل بالدفع من المكلفين فلا إشكال في التأخير لا سيما مع إرادة التحري للموارد المستحقة .

الفطرة

الجواب :

الأحوط إن لم يكن الأقوى أن يكون بقيمة بلد المكلف لا بلد السفر مع كون القيمة أعلى في الأول أي بقيمة كندا

الزكاة

الجواب :

الأحوط إن لم يكن الأقوى أن يكون بقيمة بلد المكلف لا بلد السفر مع كون القيمة أعلى في الأول أي بقيمة كندا .

الزكاة

الجواب :

١- إن كانت الزكاة واجبة على الأب فلا يجوز له إعطاؤها لذلك الولد وإن بني على عدم وجوب نفقته المستمرة .

 

٢- وأما إن كانت زكاة على الغير فيسوغ مع عدم فسقه بالفجور إعطاؤها له بنحو ينطوي على تربيته الدينية .

الزكاة

الجواب :

١- يجوز توكيله شخصا آخر .

٢- المدار بحسب بلده والأولى دفع أعلى القيمتين .

الجواب :

إذا كان عمدة مؤنته يتكفلها شهريا ولمدة مديدة من الشهور فهو من عياله ، والشرط تكفله بعمدة المؤنة لا اليسيرة .

الفطرة للهاشمي

الجواب :

نعم المدار في جواز إعطاء الفطرة للهاشمي أن يكون كل من المعيل والعيال هاشمياً وإلا أشكل إعطاء الزكاة للهاشمي .

العيلولة في الفطرة

الجواب :

إذا كانوا في عيلولة صاحب المنزل إطعاماً وإسكاناً فيجب عليه إخراج الفطرة عنهم

الفطرة والاشتراك في العيلولة

الجواب :

يكفي عن الآخر مع الاستئذان منه أو مع طلبه ونحو ذلك .

القيمة في الفطرة كسقف أدنى لا أعلى

الجواب :

١- تحديد القيمة للفطرة بحسب نوع ما إنما هو كحد أدنى لا كحد أعلى .

٢- هذا مضافاً إلى أن أنواع الطعام المحسوب من الفطرة متفاوت القيمة وكلما حسب الأعلى سعراً كان أكثر ثواباً .

الجواب :

الأفضل ذلك والأحوط وليس بلازم .